وبحسب موقع IFP الخبري ،قال العميد حاتمي ، بان العدو فشل بالوقت الحاضر في إنجاح مؤامرته لخلق حالة من عدم الأمان على حدود الجمهورية الإسلامية ، من خلال انعدام الأمن في البلدان المجاورة ، وقال : اننا نواجه مؤامرة أخرى من قبل العدو ، والتي هذه المرة ، في مسعى منه لخلق حرب اقتصادية وعقوبات شاملة ضد البلاد وانها في الواقع الوجه الآخر من العملة.
كما أشار الوزير الايراني إلى اقتراح رئيس الولايات المتحدة لإجراء مفاوضات مع إدارته دون شرط مسبق ، وقال: “من الواضح أن الحرب في هذه المرة هي حرب شاملة مع النظام الإسلامي وتتسم بهيكل سياسي واقتصادي وثقافي ونفسي ، وتدخل في الواقع في نفس الاستراتيجية”.
ونوه حاتمي إلى “نكوث” الولايات المتحدة لخطة العمل الشاملة المشتركة ، قائلاً: “إن نتيجة 12 عامًا من المفاوضات ، وأخيرا الاتفاق الذي أقرته الأمم المتحدة ، واجهت نكوث الولايات المتحدة الأميركية لالتزاماتها بخصوص الاتفاق.